الأحد، 17 فبراير 2008

في هذه المرة.. باس أقدامي البحر


هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

لو كنت بحرا
لجمعت اللآليء
واجحلت بها قدميك
وتركت شفاهي
تجوب التقبيل
في كل جسدك
ولن اترك الحلمات
حتى الثمل
ثم ااخذك على حصاني
وادخلك مغارات البحر
حتى تنسي من انت
وكنت يوما
تنامي عارية
في حضن امك

غير معرف يقول...

انت فعلا لذيذة وعاهرة عهرا شهيا...ما رأيك لو ابيت ليلة في سريرك؟؟؟؟سأقتلك لذة أيتها الشقية..

غير معرف يقول...

أنتى فين ياسارة مجدى من مصر الرجاء الأتصال بى

غير معرف يقول...

سيدة النساء
ويامن تقفي على هرم الانوثة الطاغية
انتي وحدك من تستاهل جائزة نوبل بالاشباع الفني الغريزي لدى الرجل
فهني لك وهني لمن ستكوني ملك له
كم تمنيت وانا اقراء كلماتك وحديثك ولياليك ان اكون انا بدلاً عن سريرك
كم تمنيت ان اكون بدلاً عن امك
لكن هي الاقدار
ولكن لن اقف
بل ساسير نحوك حتى اصل اليك
وعندها يحلوا عناق العشاق بعد طول غياب
كم هي روعة تلك اللحظات
كم هي شقيه تلك الامنيات
معجباً دوماً بك وبما تكتبيه
عاشق الانوثة
smha_2001@hotmail.com